فكرة تسويق مستنبطة من الشطرنج
فكرة تسويق مستنبطة من الشطرنج
اردت ان اتكلم قليلا عن نوع من التسويق مستنبط من الشطرنج الان القصة هي ان هناك شركة يابانية عريقة تصنع المثلجات ، ووصلت الى مرحلة التدهور الان ماذا يفعلون ؟
السعر كان 60 ين للمثلجات ورفعو سعره ليصبح 70 ين يعني 10 ين زيادة شبه معدومة بالنسبة لهم ، لكن ليس هنا التسويق .. صنعو فيديو اعتذار عن رفع السعر شارك فيه طاقم الشركة و انشئوا حملة تسويقية كبيرة جدا .
جميع العالم شاهد الفيديو متعجبين كيف ان هذه الشركة اعتذرو عن الزيادة الطفيفة اشد اعتذار .. هذه الشركة دخلت الترند العالمي لمدة اسبوع وجميع الناس في العالم تتحذث عن الشركة وتشكرها على احترامها للزبائن واصبحت الشركة كما كانت في السابق بل احسن بكثير .
أفكار تسويقية خارج الصندوق
الان يا صديقي زيادة 10 ين لن تغطي العجز الذي كان في الشركة بل هي حركة ليخلقو حدث تسويقي و يعيدون للمنتج هيبته وبداية الدورة و هذا الذي حذث فعلا ..
كيف استنبطو هذا النوع التسويقي من الشطرنج؟ عندما تضحي بالبيادق وهنا هي الاعتذار سيحس الزبون بانه مسيطر على الرقعة التي هي السعر إلا انك من الجانب الاخر انت كنت ستخسر اللعبة التي هي القيمة السوقية لو يعرف الزبون بانك تزيد في الوقت والذي هو عمر المنتج ما بين ان تخرج وزراء اخرين والذي هوم منتجات جديدة .
ما هي قصة شعار شاومي الجديد والضجة الإعلامية حوله؟
ما هي قصة شعار شاومي الجديد والضجة الإعلامية حوله؟
انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي الأخبار الجديدة عن تحديث شعار شاومي الجديد الذي أثار ضجة واسعة في عالم التصميم والتكنولوجيا، فتضاربت الآراء حوله منهم من رأى أن التحديث عادي جداً ولا يحتاج كل هذه الجلبة والضجة، ومنهم من رأى أبعاداً واسعة حول تحديثه ومعانٍ عميقة، فما قصة الشعار الجديد؟ وماذا قالت شركة Xiaomi عنه؟ لنتابع…
تم الإعلان عن الشعار الجديد لشركة شاومي في اليوم الثاني من المؤتمر الذي عقدته الشركة Xiaomi’s Mega Launch، واستمر الحديث عن الشعار لمدة عشرين دقيقة في شرح تفاصيله ومعانيه.
الأمر الذي أثار الكثير من الجدل حيث أن المتابعين لم يلحظوا التغيير الكبير في الشعار، فقد احتفظ بهويته البصرية، ولم تكن هناك أي تغييرات ملحوظة في الألوان والهوية البصرية عدا الاستدارة البسيطة التي حصل عليها عوضاً عن الزوايا الحادة التي كان يمتلكها، مع إعادة تصميم أحرف MI.
أفكار تسويق إلكتروني
إلا أنه كان للشركة رأي آخر، حيث أشارت أن المصمم الياباني الشهر “Kenya Hara” قد اعتمد على مفهومات وأساسيات عميقة في تحديث التصميم، معتمداً على الصيغة الرياضية المُسماة بـ “superelipse”، وهي معادلة هندسية لتصميم الشكل البيضاوي، ولم يتم تحديده عشوائياً فقد تم اختياره بكثيرٍ من الدقة بين العديد من التصاميم ليكون بالشكل الأمثل من الناحية الفنية والجمالية.
“هذا التصميم في الأساس انعكاس لمفهوم الحياة” هذا ما قاله مصمم هارا في وصفه للشعار الذي عمل على تحديثه، فالهدف الفلسفي من ورائه كان كالتالي:
الناس على قيد الحياة > التكنولوجيا صنع الإنسان > إذن التكنولوجيا أيضاً حيّة!
وقد برر المدير التنفيذي للشركة “Lei Jun” أن الشعار لم يحصل على تغييرٍ في الشكل فقط، وإنما في الروح الداخلية وعقلية العلامة التجارية.
فما رأيك أنت؟ وأي وجهة نظر يمكن أن تعتمدها؟